• حُمى فيلم باربي تعبر حدود الحياة
• توابيت باللون الزهري

تُظهر أنباء حديثة أن مرض فيلم باربي قد انتقلت من عالم الأحياء إلى عالم الأموات، حيث تُقدم دور الجنائز توابيت زهرية اللون، مستوحاة من الشخصية الشهيرة للدمية باربي، يبدو أن فيلم باربي، الذي أخرجته غريتا جيرويغ، لم يقتصر تأثيره على عالم السينما فقط، بل أطلق اتجاهًا ثقافيًا يُعرف بـ "باربيكور"، حيث تشهد الألوان الوردية اللامعة زيادة في الطلب بسبب تأثير الفيلم.

اقرأ أيضاً الديناصور بارني يعود للسينما ويسير على خطى باربي

توابيت باللون الزهري

تقدم دور الجنائز في مناطق مختلفة من العالم توابيت بتصاميم باربي الوردية، وذلك لإرضاء محبي الدمية والسماح لهم بتعبير حبهم لباربي حتى بعد الموت، تُعتبر هذه التوابيت باربي فريدة من نوعها، ورمزًا للحياة والفرح، ويُؤكد الرواد أنها تُجسِّد اللحظات الجميلة والذكريات التي تستحق الاحتفال بها بالألوان والحيوية.

والكثير من شركات التي تسوق لتوابيت باربي بشعار يدعو الناس إلى الاسترخاء مثل باربي، كما أصبحت هذه الظاهرة منتشرة في المكسيك والسلفادور وعبر أمريكا اللاتينية، حيث يُقدم الاختيار الواسع من التوابيت ذات الألوان العصرية ليضمن للأحباء المفقودين أنهم سيحتفظون بشعور الوردي الدافئ إلى الأبد.