• ريتال السفاني كانت تعاني من المرض
• العائلة تعيش صدمة الفراق الأبدي

غابت ضحكتها عن المنزل ورحلت دون وداع، رحلت براءتها إلى الأبد وغابت أحلامها كغياب وجهها الملائي، وباتت صورتها ذكرى أليمة تحلق في سماء الحزن.

الصغيرة ريتال السفاني، غيبها الموت بعد معاناة مع المرض، وفق نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذين نعوها بعبارات مؤثرة، وسط الدعاء لعائلتها بالصبر والسلوان.

اقرأ أيضاً : "غياب ضحكته البريئة".. الحزن يخيم على معان بفاجعة هزت مواقع التواصل

العائلة ودعت صغيرتها، وسط دموع أثقلها ألم الفراق الأبدي، على وقع الصدمة التي سيطرت على المشهد المؤلم، ووسط استذكار أصدقائها للعبها، ولضحكتها الجميلة.

ريتال رحلت بهدوء وسكينة رحلت بحزن من أحبها وعرفها، وتركت ثيابها ومقتنياتها تشتاق لها، فقد كان للقدر كلمته ولم يشفع الموت لربيع عمرها.

مقربون وأصدقاء من عائلة الصغيرة نشرت صورة ريتال مرفقة بعبارات مؤلمة، تبكي لأجلها القلوب والعيون.