• رحلة البحث عن الأمان
• وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"

حيث تعلو ضوضاء القصف الجوي وصرخات الأطفال والنساء في قطاع غزة، دمرت طائرات الاحتلال المستودعات الخاصة بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".

كان هؤلاء المستضعفون يعتمدون على المساعدات الإنسانية المقدمة من الأونروا للبقاء على قيد الحياة في هذا القطاع المحاصر بشكل مطبق، رغما عن استمرارية القصف وانعدام الإنسانية الدولية.

اقرأ أيضاً من تل أبيب إلى القطاع تعرف الى المسافة الفعلية بين المدينتين

وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"

فيما كان العالم يشاهد بصمت، زادت معاناة الناس وتزايدت حاجتهم، بعدما كانت العائلات تبحث عن الأمل، ولكنهم وجدوا فقط الدمار والخوف. وسط الركام والأنقاض، نشأت قصص صمود لا تصدق.

وسط الركام والأنقاض، نشأت قصص صمود لا تصدق، للفلسطينيين في غزة، رغم الصعاب، وانعدام المساعدات استمروا في النهوض والمقاومة، مؤكدين أنهم لن ينكسروا.

هذه القصص الحقيقية تروي قوة الروح الإنسانية والإصرار على الحياة في وجه أقسى الظروف، وتذكر العالم بضرورة الوقوف بجانب الضعفاء والمظلومين في كل مكان بلا استثناء