نساء القطاع.. قصص تضحية تُدرس

Trending|25/01/24
نساء القطاع.. قصص تضحية تُدرس
نساء يبكين في القطاع بعد ارتقاء أفراد من عائلاتهم
  • القطاع لا يزال يتجرع مرارة الحرب
  • نساء القطاع قصة لا تنسى

لا تزال الأحزان تتوالى على القطاع المحاصر، ولا يزال الأهالي يلقون نظرات الوداع الأخيرة على الذين ارتقوا، على وقع الحصار وآلات الحرب التي لا تزال "تتشيطن"، مستهدفة المدنيين.

اقرأ أيضاً : مشهد مُلفت.. فلسطينيون "يُنقذون كتبا" رغم قهر القطاع

في القطاع، نساء يصعب عليهن وداع أزواجهن وفلذات أكبادهن وأحفادهن، إلا أنه القدر أن يكونوا في أرض لا ترضى الذل والخضوع.

نساء أرضعن أبناءهن حليب الإباء والكرامة، فارتضين أن يكن من الصابرات فيما يعانين، فكان البكاء ألما لا حزنا.

قصة القطاع، أبطالها مقاومة في عبرة لن ينساها العالم ولن يكون إلا مدرسة بحد ذاتها.

المشاهد المؤثرة لنساء القطاع، باتت تدرس للتضحية والوفاء والوطنية والانتماء، فليتحدث بها العالم.

أخبار ذات الصلة