تحميل الفيديو
سجل عضويتك واستمتع بتجربة أفضل|سجل الآن
وسط الاكتظاظ و فوضى الشاحنات، يقف سوق اربد المركزي شاهداً على عقود من الإهمال.
أنشئ في ستينات القرن الماضي على أطراف المدينة، لكنه اليوم بات محاصراً بالأحياء السكنية، ما حوّله من مرفق حيوي إلى مصدر شكاوى يومية، سواء من التجار أو السكان. وبين مطالبات بنقله، والمشروع متوقف على طريق النعيمة، وتبقى الأزمة بلا حل واضح ؟!.