مقالات مشابهة: فرت من المــوت إلى المــوت.. حاملة أوجاعها في كفة ورضيعها في كفة أخرى

غــزة.. أرض الدمع الصامت والقلب الصامد

Trending|03/07/25

ماتت الدمية تحت الركام وبقي الجوع حيًا

Trending|25/06/25

تل أبيب تركض إلى الملاجئ.. وغــزة تمشي إلى التاريخ

Trending|19/06/25

صور لا تكذب.. سقوط هيبة تل أبيب أمام الصواريخ الإيرانية

Trending|18/06/25

تل أبيب ترتجف.. حين يصبح المعتدي هدفاً

Trending|17/06/25

الصمت الذي يتحدث.. مسن يبحث عن السلام في قلب العاصفة

Trending|16/06/25

غــزة... القلب الذي ينبض في جسد محترق

Trending|14/06/25

أمنية العيد في غــزة.. وجبة تسد الجوع

Trending|12/06/25

وثيقة بقاء .. صحن الأمل في يد طفل غزي جائــع

Trending|03/06/25

على موائد الغياب.. طفل ينتظر الخبز والحياة

Trending|02/06/25

تحت القصــف والخذلان.. أم تصنع معجزة البقاء

Trending|31/05/25

ومن الأوجاع تنطق الأعين دموعا وتتحول شرارة الحرب شموعا

Trending|19/05/25

وفي قهرهم وجع للضمير وفي بكائهم أنين في خاصرة الإنسانية

Trending|15/05/25

أحلامهم الحصول على كسرة خبز على وقع نزف وطنهم

Trending|09/05/25

براءة الطفولة تحلق في القطاع على أطلال الماضي الأليم

Trending|04/05/25

وعلى أرض القطاع قصص يتحدث عنها تاريخ وطن مُشرف

Trending|24/04/25

في وطنها المكلوم تستنشق رحيق الماضي بحسرة وقهر

Trending|21/04/25

"والله مش مصدقين".. غازي العالول ومحمد ضاهر يتنفسان الصعداء بعد 15 شهرا

شاهد على رؤيا|16/01/25

الحنين إلى منزلهم وجههم إلى أنقاضه رغم نزف جراحهم

Trending|08/01/25

"ذكرى الطوفان".. شعب أراد الحياة فاستجاب له القدر

Trending|07/10/24

"على عربة".. مسنة في القطاع تحمل أحزانها بمرارة الذكريات

Trending|24/06/24

من أجل العيد.. صغار القطاع حولوا الترح إلى فرح

Trending|18/06/24