مقالات مشابهة: مشهد مؤثر .. يبكي روحه المتعبة أمام طفولته المُبكية

في "كان".. أسانج يرتدي قميصا يحمل أسماء أطفال القطاع الذين ارتقوا

فن ومشاهير|21/05/25

هنا القطاع.. تبحث عن الماء المفقود بقلب محطم موجوع

Trending|21/05/25

براءة مسلوبة.. دقات قلوبهم غصة وصلت السماء

Trending|20/05/25

ومن الأوجاع تنطق الأعين دموعا وتتحول شرارة الحرب شموعا

Trending|19/05/25

سجل يا تاريخ.. غُربة داخل حدود الوطن وخارج حدود المنطق

Trending|17/05/25

يخوضون حــربا مع أمعائهم الخاوية بأجساد المُتعبة

Trending|16/05/25

يخوضون حــربا مع أمعائهم الخاوية بأجسادهم المُتعبة

Trending|16/05/25

القطاع ينزف.. قلوب محطمة ودموع حارقة في وداع من لم يودعونهم

Trending|14/05/25

صورة مبكية.. يجمع بقايا الطعام بعد طول انتظار

Trending|13/05/25

اشتياق للطعام في وقت تتفشى فيه المجاعة بالقطاع

Trending|12/05/25

وفي نظراتهن رسائل إلى العالم وسط ظلام دامس

Trending|10/05/25

تناقضات مكان.. فرحة بالحصول على "الماجستير" وسط العدوان الغاشم

Trending|03/05/25

صورة مُوجعة.. المجاعة تتعاظم في القطاع وأمعاؤهم تستغيث ألما

Trending|30/04/25

في وطنها المكلوم تستنشق رحيق الماضي بحسرة وقهر

Trending|21/04/25

انتفض لأجل الطعام فجمع الطحين من بين الركام

Trending|18/04/25

"ليست مشهدا من فيلم".. تعرض فساتين الزفاف وسط الدمار في القطاع

Trending|28/02/25

وعيد بـ"فتح أبواب الجحيم".. القطاع روح باقية في جسد فلسطين

Trending|11/02/25

"جذوري قبل ميلاد الزمان رست".. أيها الغزي فلتفرح فأنت من تصنع الفرح

Trending|30/01/25

أمعاؤهم خاوية.. يتقاسمون الطعام على وقع مجاعة متفشية

Trending|30/12/24

نزوح مؤلم.. أهالي القطاع محرومون من حضن وطنهم

Trending|12/12/24

هنا القطاع.. وجدوا للسعادة مكان فوق الحطام والركام

Trending|02/10/24

حسرة ولوعة.. جلس على الركام بدلا من مقعده الدراسي

Trending|23/09/24

صورة مُبكية.. أطفال جائعة وعيون دامعة في القطاع

Trending|15/08/24

الناجية الوحيدة.. احتضنتها خالتها بعد ارتقاء عائلتها

Trending|14/08/24