مقالات مشابهة: "لا تحزن يا صغيري" .. يسير بحزن يستذكر حقيبته الممزقة تحت الركام

أنين من قلب القطاع.. صرخة مغموسة بوجع الجوع

Trending|04/04/25

صورة بألف كلمة.. يستذكر فرحة العيد التي غادرت القطاع

Trending|30/03/25

العالم يتحضر لـ عيد الفطر والقطاع ينزف جراحا ويتجرع المر

Trending|26/03/25

قوة رغم قلة حيلتهم.. يتناولون وجبة الإفطار في العراء وحسراتهم حاضرة

Trending|05/03/25

في القلب غصة..إفطار جماعي في القطاع وسط الأنقاض والأوجاع

Trending|02/03/25

"ليست مشهدا من فيلم".. تعرض فساتين الزفاف وسط الدمار في القطاع

Trending|28/02/25

أطـــفال القطاع يصنعون الأمل من الألم

Trending|27/02/25

إصرار رغم القهر والدمار.. القطاع يلملم جراحه بالعودة إلى الدراسة

Trending|25/02/25

وطن الصمود.. الشمس تعانق القطاع الحر

Trending|20/02/25

وسط الدمار وبرفقة النار.. جالسوا الذكريات مستذكرين ماض أليم

Trending|19/02/25

القطاع روح في جسد أهله الساكنين في جوف الأحزان

Trending|18/02/25

من قلب القطاع.. "الأرض لنا والقدس لنا"

Trending|15/02/25

وعيد بـ"فتح أبواب الجحيم".. القطاع روح باقية في جسد فلسطين

Trending|11/02/25

"جذوري قبل ميلاد الزمان رست".. أيها الغزي فلتفرح فأنت من تصنع الفرح

Trending|30/01/25

إنسانية وإيثار.. صَنع الطعام لسد رمق جوع نازحين يعتصرون ألما

Trending|17/01/25

قهر وحرمان..تقف على أطلال الماضي الأليم غير مكترثة لبرد يسكن أوصالها

Trending|04/01/25

أمعاؤهم خاوية.. يتقاسمون الطعام على وقع مجاعة متفشية

Trending|30/12/24

نزوح مؤلم.. أهالي القطاع محرومون من حضن وطنهم

Trending|12/12/24

يلعبون بالرماد ببراءة منسية مودعين قصص طفولتهم المحكية

Trending|31/10/24

هنا القطاع.. تقاسما "كيس الماء" في ذروة الحاجة إليه

Trending|22/10/24

هنا القطاع.. وجدوا للسعادة مكان فوق الحطام والركام

Trending|02/10/24

حسرة ولوعة.. جلس على الركام بدلا من مقعده الدراسي

Trending|23/09/24

بكاء الرجال.. صورة مبكية يصعب وصفها

Trending|12/09/24

في خان يونس.. يبيع ما يملك على شاطئ متلاطم الأحزان ومتراكم الحسرات

Trending|06/09/24